لا تخفي ما صنعت بك الأشواق / واشرح هـــواك فكلنا عشاق قد كـــان يخفى الحب لو لا دمعك / الجـاري ولولا قلبك الخفّاق فـ عسى يعينك من شكوت له الهوى / في حمله فـ العاشقون رفاق
عيسى المحياني
القادم من القلعة الحمراء هناك في مكه
حبيبهم / نجم نجومهم / هدافهم الأول
كم اشتاق لـ رؤيتك وانت تقود هجوم الكتيبة الزرقاء
بالقميص 16
كم اشتاق إلى الشباك وهي تهتز
المدافعين وهم يتساقطون
الحرّاس وهم يحترقون
عيسى
عندك خبر !؟
( أني احبك قبل اعرفك من زمان )
عندك خبر !؟
أنني واحد من أشد المعجبين بك والمطالبين بقدومك للزعيم حتى قبل تصريح ( الإستخارة ) ..!
عندما .. فتحوا عليك النار
لأنهم يريدونك لهم
قاتلونا من أجلك , وانتقموا منا بسببك
لن نلقي لهم بالاً .. وأنت كذلك , لأنك وببساطة مع من تحب !
عيسى
رأيت هذه الصورة بالصدفه
أعادت إلى ذاكرتي البيت القائل :
قد يجمع الله الشتيتين بعدما / يظنان كل الظن ان لا تلاقيا
أنت وأسامه هنا في معقل الزعامه في قلوبنا
أنظر إليه
بعد ان كان لاعباً مغموراً , الآن هو المدافع الأول في المملكة وربما آسيا